Jasmina

أخر الإصدارات

تعدُّ الشاهنامه الأثر الأدبي الأعظم والأبرز، ألّفها الشاعر الفارسي أبو …

رابعة العدوية

رابعة العدويَّة، أو شهيدةُ الحبِّ الإلهيِّ كما شاعَ عنها في …

“ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب” تشارك دار ياسمينا للترجمة والنشر …

شاركت دار ياسمينا في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2021 وتظهر …

الراهب - The Monk

كتب ماثيو لويس رواية “الراهب” عام 1799، وقد تسبَّبت بصدمةٍ كبيرةٍ في المجتمع، وكان لها أثرٌ كبيرٌ في حياته، فقد عُرف ماثيو لويس بعد هذه الرواية باسم “الراهب”، نظراً للنجاح الذي حققته هذه الرواية في الأوساط الأجنبية، عرّف لويس عن نفسه من خلال الكشفِ عن تفاصيل المشاهدِ المروِّعة، مما أكسبه لقب روائيِّ “الرُّعب القوطيّ”. والأدب القوطيُّ، أو أدبُ الرُّعب، كما يُعرف في الأوساط الأدبية؛ نظراً للعناصر المرعبة التي تتخلله، إذ إنَّه يتخذ من الغابات، أعالي الجبال المظلمة، والظروف المناخية المرعبة موقعاً لسير الأحداث في الروايات الرومانسية. سميت الروايات التي كتبت تحت مظلة هذا الأدب بالرومانسيات، نسبةً إلى العصر الذي ظهر فيه هذا النوع من الأدب في القرن الثامن عشر؛ إذ كان العصر الرومانسي هو السائد آنذاك..

آخر المنازل

هل فكّرت يوماً أنك لست نسخةً وحيدةً من نفسك على هذه الأرض وأنّ هناك نُسخاً أخرى منك هي أنت نفسك بكل تفاصيلك لكنها تعيش في كونٍ موازٍ!
تحكي هذه الرواية قصة شابٍّ يلتقي أشباهه الأربعة في الأكوان المتوازية، في حكاية سفرٍ عبر الزمن، تمتد من تدمر وتنتهي في بوابات دمشق السبعة، واستناداً الى فرضية الأوتار الفائقة تكون منازل الأشباه سبعة، لكنه لا يستطيع الاتصال مع النسختين المتبقيتين، لأنه محتكم إلى الطبيعة الأرضية بعناصرها الأربعة الماء والهواء والنار والتراب
خيالٌ علمي يتنقل بنا بين الأكوان ويرصد لنا وجوداً مدهشاً لاحتمالاتنا الأخرى في الحياة

إشترك بالقائمة البريدية لدار ياسمينا

[mc4wp_form id="267"]